“لطفي الشريف” مرشح مجلس النواب عن دائرة دمنهور أخوض الانتخابات لخدمة أهلي وعشيرتي من أبناء الدائرة.
الثلاثاء, 20 أغسطس 2024, 4:03 مأخيرا وبعد صمت طويل وانتظار أعلنها الحاج لطفي الشريف مدير سوق المواشي بدمنهور مرشح مجلس النواب عن دائرة دمنهور التف حوله أهالي الدائرة مطالبينه بأن يكون ممثلا عنهم في مجلس النواب ٢٠٢٥م بعد أن ضاعت أمالهم وأحلامهم بوعود زائفة من النواب الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجلهم ولكنهم توسموا في الحاج لطفي الشريف الخير والأمل لأن يكون فارسهم في هذه الانتخابات وذلك من خلال خدماته المتعددة وتواجده الدائم بينهم ومشاركتهم كافة مناسبتهم فلم يتواني لحظة في أي خدمة أو مساعدة .
لطفي الشريف أكثر المرشحين قربا من المواطنين نظرا لخدماته المتواصلة وحبه لأهل دائرته ومشاركتهم كافة مناسباتهم والوقوف بجانبهم فضلا علي التأييد الجارف من أهل الدائرة نظرا لأنه ابن بلد وشعبي وخدوم ويعشق العمل الخدمي والتطوعي ويحلم بمستقبل أفضل للدائرة نموذج لرجل البر والخير والعطاء وتربطه علاقات متميزة بالجميع.
وشكر الحاج لطفي الشريف أهالي دائرته الشرفاء علي مشاعرهم الصادقة وحبهم الجارف الذين أتوا لتأييده ومبايعته حيث انه قدم العديد من الخدمات والمساعدات لأهل دائرته ولم يتهاون أبدا في تلبية اى مطلب لأخ من اخوانه في دمنهور أو القرى المجاورة فهو شخصيه إجتماعية واعية تدرك العمل السياسي جيدا ويعرف مشاكل الدائرة جيدا ولم يسعى من قبل لترشيح نفسه لهذا المجلس إلا بعد الضغط عليه من أبناء الدائرة بالترشيح لما يقدمه من خدمات فعليه للجميع.
ويقول لطفي الشريف إن شاء الله سوف ابذل كل ما في وسعى لأبناء دائرتي فيما يرضى الله ورسوله وخاصة الضعفاء والفقراء ويضيف لقد وهبت نفسي وجهدي ووقتي ومالي لخدمة جماهير الدائرة ودعم البسطاء ورعاية المحتاجين وحل مشاكلهم واسعي جاهدا لدعم الشباب وحل مشاكلهم وتفعيل مشاركتهم في خدمة المجتمع باعتبارهم أمل المستقبل في بناء وتنمية وتقدم مصرنا الحبيبة ووعدهم ببذل المزيد والمزيد من أجلهم ومن أجل مستقبل أولادهم وقال لقد حان وقت العطاء وحان وقت تحقيق أمال البسطاء لقد أتي وقت النهوض بدائرة دمنهور والارتقاء بها والاهتمام بمشكلاتها والعمل علي حلها ومساعدة شبابها في الحصول علي فرص العمل الجادة .
كلمة تهديها لأهل دائرتك :
أعدكم بأنني سأظل مخلصا وفيا لكم طول حياتي بغض النظر عن مجلس النواب فأنا أبنكم وأخيكم وأنتم أهلي وعشيرتي وكل ما أفعله هو واجب في عنقي وليس تفضلا مني وانتظروا المزيد من الخدمات وأشكر أهالي دائرتي الشرفاء الذين جاءوا للالتفاف حول كلمة اقتنعوا بها واعدكم بأنني سأظل أعطي من أجلكم ما حييت.