رسالة شكر وتقدير من نبض الشارع البحراوي ل “سمير البلكيمى” أسد الرقابة التموينية بالبحيرة
الأربعاء, 31 يناير 2024, 11:23 صرغم أن جميع كلمات الشكر لا توفيكم ولو جزءًا بسيطاً من حقكم، تقديراً لعطائكم وجهدكم الوافر الذي قدمتموه كمدير عام الرقابة التموينية بالبحيرة . حيث اطلق عليه أسد الرقابة التموينية بالبحيرة نظرا لشجاعته في مواجهة كل من تسول له نفسه في خيانة الوطن بالضرب بيد من حديد لمواجهة أي محاولات لاحتكار السلع الأساسية والاستهلاكية، ويحرص سمير علي متابعة موقف السلع الغذائية والتموينية، ومدى توافرها بالكميات المناسبة بالأسواق ومنافذ البيع، وإجراءات ضبط الأسعار،
كما يحرص على تكثيف الحملات الرقابية على منافذ البيع والأسواق، للتأكد من انضباط الأسعار، وجودة المعروض من السلع ومطابقتها للمواصفات، وكذلك المرور الميداني على المخابز البلدية والسياحية للتأكد من الالتزام بوزن الرغيف ومطابقته للموصفات، مشدداً على تحريك جميع الجهات وفرق العمل بشكل متكامل، وتضافر جميع الجهود، للتصدى لجميع المخالفات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها والتصدي بحزم لحالات احتكار السلع أو حجبها أو تخزينها بطريقة غير قانونية، مشدداً على الضرب بيد من حديد على يد كل من تسول له نفسه التلاعب بقوت الشعب أو مخالفة القانون، لافتاً إلى أن هذه الإجراءات هدفها مواجهة جشع التجار والسيطرة على انفلات الأسعار، وعدم تحميل المواطنين أي أعباء إضافية ناتجة عن زيادة سعر الدولار مقابل الجنيه المصري.
كل كلمات الثناء تصمت خجلاً أمام ما تقدموه من جُهدٍ متميز وعملٍ دؤوب لاجل المصلحة العامة، فشكراً وكل كلمات الحب والوفاء لكم، وأتمنى لكم الاستمرار أكثر فأكثر للاستمرار وتنفيذ ما هومطلوب منك كواجب وطني . بكلّ ما أوتيت من فخرٍ أرفع لك أجمل باقات الحب والثناء والشكر على ما قدمتموه وتقدموه في سبيل عملكم و في سبيل الوطن ، فلولاكم لم يكن لتموين البحيرة أن يساهم بإمتياز في تأمين المواطنين بسلع أساسيه يحتاجها يوميا ”و دون انقطاع، ولولا جهودكم لما كان للنجاح أي وصول، ولما تحققت الأهداف، فأنتم أساس السمعه الطيبه لتموين البحيرة في تميزها بخدمة الوطن والمواطن. أنتم من يحمل شعلة الحماس والاخلاص، فشكراً لكم وإلى الأمام دائماً. ربما لا تُسعفني الكلمات في قول كلمة الحق فيكم، فأنت نعم الموظف المثالي ، ولولا جهودكم لما تمكنا من القضاء على الفساد والفاسدين لضبط الأسعار وحماية المواطنين من جشع التجار ، لتوفير كل سبل الحياة الكريمة والوقوف بجانب المواطنين، ورسم البسمة على الوجوه، ومد يد العون للمواطنين ، وللتخفيف عن كاهل المواطن والارتقاء بالخدمات المقدمة له.
فشكراً لكم ملء الأرض حباً وكرماً. ، فأنتم نعم الموظفين والمخلصين الذين يحملون أمانة العمل والإخلاص في أعناقهم، ويحرصون على تقديم كل ما هو رائع ومفيد ولو على حساب انفسهم واهليهم واولادهم خدمة” للوطن والمواطنين.
العمل ليس مجرد تشريفٍ ولا هو منصبٌ للمفاخرة، بل هو تكليفٌ وأمانة، وأنتم قد أثبتم بأنكم بقدر المسؤولية والأمانة، وأنكم خير من يخدم الوطن.