بنت الإسكندرية المطربة ” يارا فارس ” تحقق نجاحاً كبيراً والجمهور يطلق عليها صاحبة الحنجرة الذهبية.

فى أعماق بحار الإنحطاط ووسط تفشى فيه الأغانى المالحة و الكالحة يظهر صوت القلب الحساس الحلو و العذب الجميل , لينقلب القلب المكسور من أرض الواقع الُمر و المرير إلى مدائن السرور و الحرير , بهدوء فوق أشجار الجنة , بعذوبة الصوت و الكلمات ,و الألحان من الصوت المذهل , يملأ و يسعد مشاعر و حواس عشاقها ومحبيها إلا وهو صوت المطربة يارا فارس بنت الإسكندرية واحدة من أهم نجمات الوطن العربي.
يارا فارس هي مرادف لزمن الغناء الجميل “الذي كان يضم العمالقة”.. يارا فارس بنت الإسكندرية صوت شديد النقاء والوضوح، مساحة صوتية عريضة وكبيرة يأخذك في لحظات الفرح والشجن إلى أبعد الحدود.. .. صاحبة الصوت النقي الرومانسي الحساس وكيف كان اهتمامها الكبير بتفاصيل ألحانها واختيارها للأغنيات وإجراء البروفات.. شاهدتها كثيرا قبل طلوعها على المسرح وظهورها لتغني وتستقبل جمهورها بأغانيها الجميلة والتي نالت تصفيقا حادا استمر لدقائق من قبل عشاقها ومحبيها وجمهورها ..

عايشتها أيضاً وهي تشارك في حفلات كثيرة لتعلن ميلاد ظهورمطربة من مطربات الزمن الجميل لصوتها الحنون الجميل تغني بإحساسها قبل صوتها ولصوتها عذوبة خاصة تأسر القلوب وتُطرِب الآذان. حضورها طاغٍ أينما حلّت، وما ان تصعد على خشبة المسرح وتبدأ بالغناء، حتى ترى العيون شاخصة عليها، غارقة في سحر صوتها. تعشق الفنّ منذ الصغر، عملت واجتهدت حتى وصلت الى ما هي عليه اليوم. المطربة المتألقة ، صاحبة الصوت الحساس، دخلت الوسط الفني عازمةً على ترك بصمة خاصة بأعمالها المميزة..

يارا معجرة حقيقة روتها بحروف ماسية عروس البحر الأبيض المتوسط , ألا و هى وصول تغريد مباشر من أعلى أغصان و أشجار الفردوس العليا الذهبية, ليصدح برقته و احساسه فى جميع محافظات جمهورية مصر العربية َفتخضر القلوب الصحرواية, و تسعد الصدور البائسة.

هذا الصوت الشادى الشجى الحنون , هو صوت خرج و درس و و تمتلكه حنجرة ذهبية حساسة رقراقة و رقيقة ومن عمل لآخر تؤكد على موهبتها وصوتها الناعم الحساس الذي يصل للقلوب . وتألقت في العديد من الحفلات الموسيقية التي قدمتها في ربوع جمهورية مصر العربية.
من جهة أخرى، تمتلك المطربة يارا فارس قناة خاصة بها على اليوتيوب، تشارك من خلالها أعمالها المتنوعة مع الجمهور، هذا إلى جانب حسابها الرسمي على الإنستغرام، حيث يتابعها الآلاف نظراً للمحتوى المميز الذي تصنعه وتنشره بين الحين والآخر.